تعمل خطوات القطاع السياحي داخل المملكة العربية السعودية على التسارع نحو المستقبل مستنيرا باستراتيجية ورؤية المملكة ٢٠٣٠ ومبادرتها ومشاريعها والتي تعمل دون توقف والتي تعلن تنوع وجهتها السياحية جغرافيا وتاريخيا والتي تعمل على إلقاء الضوء على الموارد الطبيعية والأماكن التاريخية و الكنوز الأثرية والتي تلبي ميول السائحين.
الجذب السياحي بالمملكة
عملت المملكة العربية السعودية مقصدا دون العالم والمنطقة حتى وصلت إلى عدد من التأشيرات حتى من قبل حدوث جائحة كورونا.
وذلك حين إطلاق التأشيرة السياحية من قبل هيئة المملكة العربية السعودية للسياحة والتي استهدفت من خلالها ٤٩ دولة في أول مرحلة والعمل على تسهيل الحصول على تأشيراتها إلكترونيا والتي تعتبر منفذا للدخول للمملكة دون ضوابط تنظيمية مشروطة.
وعملت المملكة على الجذب السياحي وعكفت عن تحفيز الاستثمار السياحي والقيام بتفعيل دور القطاع السياحي الخاص وحضرت الهيئة في المعارض المحلية والسياحية والدولية أيضا.
والعمل على تسويق الوجهات والمسارات والمواقع والمنتجات وبعض الباقات السياحية خارجيا وداخليا.
وانتقلت من خلالها الحملات التسويقية والترويجية الوجهات السياحية في المملكة العربية السعودية والتي آخرها كان في برنامج صيف السعودية والذي أطلقته روح السعودية .
وتعد السياحة في المملكة العربية السعودية هي أحدى ركائز ٢٠٣٠ والتي تساهم في تنوع القاعدة الأساسية للاقتصاد الوطني والعمل على توفير فرص العمل للمواطنين داخل المملكة.
